وقد سلط رسله على أن يغفروا ذنوب الناس إذ قال: ان كل من غفرتم له خطاياه فمغفورة له، ومن لم تغفروا له فلا مغفرة له، وكلما حللتموه في الأرض يكون محلول في السماء وما اسرتموه في الأرض فمأسور في السماء
انكر معرفته توما وكذّب أصحابه إذ قالوا له أن سيدنا قد انبعث. وقال: " لست آمن بذلك حتى أعاين موضع المسامير التي سمرت بها يداه، ثم أضع يدي على موضع الطعنة من جنبه"